What Does التعلق العاطفي المفرط Mean?
What Does التعلق العاطفي المفرط Mean?
Blog Article
ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.
ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.
تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.
طور الطبيب والباحث النفسي البريطاني جون بولبي نظريته للتعلق بهدف تفسير كيفية تشكيل الإنسان لهذه الروابط العاطفية وأنماط التعلق بالآخرين،. ففصل أطفالاً رضّعاً عن مقدمي الرعاية الأساسيين ووضعهم في مستشفيات أو رعاية احتياطية أثناء الحرب العالمية الثانية ثم قام بمراقبتهم.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
التفكير الايجابي: أنا شخص مميز ولدي كيان خاص، نجاحي وقبولي بالمجتمع غير معتمد على المحيطين بي.
يجب على الرجل والمرأة أن يُدركا أن الزواج هو إضافة مميزة للحياة فقط، فلا يجب على أحدهما أن يوقف حياته ويتعلق بالآخر لدرجة تُنسيه أهدافه وطموحاته، حيث تكثر حالات التعلق العاطفي بشكلٍ كبير لدى بعض الزوجات بأزواجهن وهذا خاطئ.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
الفريق معرض الصور الوظائف هل يمكننا المساعدة اختبار التقييم الذاتي عبر الإنترنت اتصل بخبرائنا العلاجات علاجات الإدمان الكحول
يمكن أن تساهم عدة عوامل في تطور اضطرابات التعلق، بما في ذلك الإهمال أو الإساءة أو الرعاية غير المتسقة أثناء الطفولة المبكرة
تغييرات متكررة في مقدمي الرعاية الرئيسيين (مثل الرعاية التبني)، مما يقيد الفرص لتكوين روابط ثابتة
وتؤكد بنورة أن “التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي”.
على سبيل المثال، الفتاة التي هجر والدها أمها، وشهدت معاناتها في مواجهة مشاق الحياة والوحدة والألم، قد تكون هذه الأحداث سبباً في تعلقها بحبيبها أو زوجها تعلقاً عاطفياً غير آمن؛ وذلك خوفاً من خسارته وإعادة تكرار اتبع الرابط مأساة والدتها.
إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.